اشتعلت استمناء كثير الشعر الرقيق مثليه
نيك جامد جدا بين الطالب و مدرسته الناضجة التي جاءته الى البيت كي تقدم له درس خصوصي و كان شابا وسيما جدا و جميلا و كان هي امراة لها فتنة عالية جدا خصوصا حين تضع نظاراتها السكسية و كانت تقدم له الدروس و هو يقرا الكتاب و هي تعمل المستحيل كي تهيجه . و كانت المدرسة تقوم بحركات ساخنة امام الشاب لكنه لم يفهمها مما اضطرها الى امساكه و طرحه ارضا و هنا جثت فوقه ورحات تقبله بقوة كبيرة و تذوبه بقبلاتها الساخنة في نيك جامد و ساخن حتى التهب الطالب . و صار الطالب لحظتها يعانق مدرسته و يقبلها بعنف ايضا و يتحسس طيزها و بزازها و زبه قد انتصب عليها
و بعد ذلك عراها و تعرى و كان يلحس طيزها و كسها بالمقابل هي ترضع زبه و تلحسه كاملا مع خصيتيه لانها كانت ممحونة جدا و شهوتها نارية . و كانت المدرسة هي التي تركب فوق الزب و تساعده على ادخاله في كسها و هي تهتز و تضخ من فوق الطالب لكنه قلبها بعد ذلك و صارفوقها ينيكها بكل قوة و يلمس جسمها الرائع و يرى فردتي طيزها الجميلتان و بزازها امامه و هو يمسهما . و قد مارس الثانئي نيك جامد في درس خصوصي تحول الى درس في فنون النياكة و حلاوتها انتهى بوصول المدرسة الى قمة رعشتها الجنسية و الطالب بقذفه حليب زبه على وجهها